يعرف نبات الزعتر بالصعتر أو السعتر, إلا أنه مهما تعددت المسميات يبقى الزعتر "مفرح الجبال" كما يحلو للكثيرين تسميته, وذلك لأنه يعطرها برائحته الزكية والفواحة.
فمن منا لا يعرف الزعتر؟! ومن منا لم يستخدمه؟! نعم, إنه النبات ذو الرائحة العطرية والفوائد الجمة التي يصعب حصرها, إلا أننا حاولنا ذلك سيدتي, فهو: - معقمٌ وقاتلٌ للجراثيم والبكتيريا والالتهابات الفطرية
- مزيلٌ للمغص وتشنج الأمعاء والنفخة
- مقويٌ للجسم
- يمنع التخمرات في المعدة
- يساعد الجسم على بدء التعرق في الحالات المرضية
- يزيل السعال والبلغم
- يعالج الربو والسعال الديكي
- يزيل ضيق التنفس
- يستعمل لمعالجة الثآليل
- يعالج الأوجاع والآلام، خصوصاً آلام الفقرات ( الديسك )، عرق النسا، آلام الروماتيزم
- يستعمل في صناعة العطور ومركبات التجميل والصابون
- يستعمل لتحنيط الموتى
- مزيلٌ للتعرق
- مخدرٌ موضعيٌ
- يستعمل في حفظ اللحوم
- يستعمل لعلاج الصدفية والأكزيما
- يعالج الحروق الجلدية
- يطرد البعوض عن الجلد
- يقتل ويطرد الديدان
- يستعمل في معالجة مرضى السكري
- يعالج أنواع الرشح
- يعالج العجز الجنسي وينشط الطاقة التناسلية
- ينشط النظر ويمنع نشاف وشيخوخة عدسة العين، كما يمنع إصابتها بالمياه الزرقاء
- يعالج الفالج والرعاش
- ينشط الدورة الدموية للدماغ
- يعالج بعض الأمراض النفسية, مثل: الهستيريا
- يعالج الصداع وآلام الدورة الشهرية عند السيدات
إذاً, لعلك لاحظت سيدتي أن الزعتر نباتٌ عجيبٌ, تجاوز أنه مجرد نبتةً بل تحول لعلاجٍ ومهدىءٍ, نستعين به في أحوالنا العادية والغير عادية, فاحرصي سيدتي على تناول الزعتر دائماً.